ايميل معـدّل
حمـــــارويه 1 ؟؟؟
كان يا مكان
يا سيداتى
وسادتى الكرام
كان هناك
جماعة من الحمير
وذات يوم أضرب حمار عن الطعام
مدة من الزمن
ايمانا بمبدأ العصيان المدنى
فضعف جسده وتهدّلت أذناه وكاد جسده
يقع على الارض من الوهن
***
أدرك الحمار الأب ان وضع ابنه يتدهور كل يوم
وأراد أن يفهم منه سبب ذلك
فأتاه على انفراد"حفاظا على كرامته"
ليستطلع حالته النفسية والصحية التي تزداد تدهورا
فقال له : ما بك يابني؟؟
لقد احضرت لك افضل انواع الشعير.. وأنت لاتزال رافضا ان تأكل..
أخبرني ما بك؟ ولماذا تفعل ذلك بنفسك؟
هل أزعجك أحد؟
رفع الحمار الأبن رأسه وخاطب والده قائلا
نعم يا أبي .. انهم البشر..
!!!
دُهش الأب الحمار وقال لأبنه الصغير
وما بهم البشر يا بني؟
فقال له: انهم يسخرون منّا
نحن معشر الحمير..
فقال الأب وكيف ذلك؟
قال الأبن: ألم تراهم كلما قام احدهم بفعل مشين يقولون له يا حمار..أنحن حقا كذلك؟
وكلما قام أحد ابنائهم برذيلة يقولون له يا حمار..
يصفون أغبياءهم بالحمير.. ونحن لسنا
كذلك يا أبي...
اننا نعمل دون كلل أو ملل.. ونفهم وندرك.. ولنا مشاعر..
ثم اجهش بالبكاء
..
عندها ارتبك الحمار الأب ولم يعرف كيف يردّ على تساؤلات صغيره وهو في هذه الحالة السيئة
ولكن سُرعان ما حرّك أذنيه يُمنة ويٍُسرة ثم تمالك نفسه
و بدأ يحاور ابنه محاولا اقناعه حسب منطق الحمير
..
انظر يا بني انهم معشر خلقهم الله وفضّلهم على سائر المخلوقات
لكنّهم أساؤوا لأنفسهم كثيرا قبل أن يتوجهوا لنا نحن معشرالحمير بالاساءة..
فانظر مثلا
..
هل رأيت حمارا يمارس ظلما على اخيه؟؟
هل سمعت بذلك؟
هل رأيت حمار يكذب على اخيه الحمار؟
هل رأيت حمار ينافق أحد أو يزوّر؟
هل رأيت حمار يشتم أخيه الحمار أو أحد ابنائه
هل رأيت حمار يضرب زوجته وأولاده؟
هل رأيت حمار يقتل حمار بسبب
الاختلاف فى الرأى
او فى الدين او المذهب
هل سمعت يوما ما أن الحمير الأمريكان
مثلا يخططون لقتل الحمير العرب!!
من أجل الحصول على الشعير؟
طبعا لم تسمع بهذه الجرائم الانسانية
قل لهم بكل شجاعة
هل تحررتم انتم معشر البشر ، من تسلط بعضكم على بعض، ومن استحمار بعضكم لبعض ... الستم تساقون كالبهائم ، لنزوة الحاكم ... وتخضعون كالبقر
قل لهم
انتم تتحدثون عن الغباء والبلادة ، وكأن هذه الصفات اجتعمت في الحمير فقط ... لعمري ، ان بعض بني جلدتكم اغبى وابلد و احمر من الحمير
قل لهم
انتم تنظرون الى النصف الفارغ من الكأس فقط .. الم يقل سبحانه و تعالى :{وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُون} ؟؟ أليست الحمير نعمة من نعم الله ، تركبونها و تحملون عليها امتعتكم ، وهي فوق ذلك زينة لكم
قل لهم
ألست أنا من يجد ويكد و يتعب ، ويقلك من مكان الى مكان، وتحمل عليه اغراضك من مكان إلى مكان ... ثم يكون جزائي بعد ذلك : الضرب والاهانة !!!
!!
اذن أطلب منك أن تحّكم عقلك الحميري المتسامح
وأطلب منك أن ترفع رأسك عاليا
وتبقى كعهدي بك حمار ابن حمار
واتركهم يقولوا
ما يشاؤون...
فيكفينا فخرا أننا حمير لانشتم ولا ننافق ولا نزوّر ولا نقتل
ونصبر ونقاوم كل محاولات البشر لاذلالنا
...
أعجبت هذه الكلمات الحمار الأبن
فقام وراح يلتهم الشعير وهو يقول
نعم سأبقى كما عهدتني ياأبي ...
سأبقى حمار ابن حمار
.....!!!....
أيها الحمار الطيب..أريد أن انهق بحرية مثلك،
وأن أتنقّل دون هوية أو جواز سفر، مثلك
قال الحمار
- لكي تفعل هذا..يجب أن تكون حماراً مثلي .
هل أنت حمار ؟
- ماذا تعتقد ؟
- قل عني حماراً يا ولدي، لكن صدّقني..هيئتك لا تدلُّ على أنك حمار
- فماذا أكون ؟
- إذا كنت لا تعرف ماذا تكون..فأنت أكثر حمورية مني ! لعلك بغل
32 comments:
الم ترى حمارا يورث ابنه الحمار الزريبة ؟؟
اه انا شفت
الم ترى حمير يركبون علي البشر ويتحكمون فيهم ؟؟
اه برضه شفت
انا قربت انهق
(:
توضيح ممتاز للحالة الميدانية
البشرية
(:
ههههههههههههههههه
حمارويه
علي وزن خمارويه ابن احمد بن طولون
وريث برضه
اتصدق لسة واخد بالي
عامل زى اللي سمع نكتة وضحك بعد ربع ساعة
ههههههههههههههههههههههه
مش بقولك قربت انهق
علي فكرة ممكن بقي اكتب عن خمارويه دة وابوظ الدنيا
ههههههههههههههه
تحياتي يا صديقي
هههه
بوست جميل والله يا sal
معاك حق ياما في بشر بنظلم الحمير لما نشبههم بيهم...
وعلي رأي المطرم الشعبي الكبير
سعد الصغير
(بحبك يا حمار)....
ربنا سبحانه وتعالى قال على الانسان (انه كان ظلوما جهولا)
قالها للانسان ولم يقولها للحيوان !
سبحان الله
اقبل تحياتى
فكرتني بحجتين
1- مدير المدرسة لما كان بيشتم عيل من العيال المشاغبة وانا عيل كان يقوله يا حمار يا ابن الحمار ( مع فتح الحاء وليس ضمها ) الله يرحمه بقي كان راجل بيحب الطلبة وبيخاف عليهم .
2- قصه قصيره كنت قريتها اسمها " أه منا نحن معشر الحمير " لعزيز نيسان
وحتي لا تبحث عنها جئت بها إليك كهدية وتدبيسه
تحياتي لك يا سيد سال
كنا، نحن معشر الحمير، سابقاً نتحدث بلغة خاصة بنا، أسوة بكم معشر البشر، هذه اللغة كانت جميلة وغنية، ولها وقع موسيقي جذاب كنا نتكلم ونغني . لم نكن ننهق مثلما عليه الحال الآن. لأن النهيق بدأ عندنا فيما بعد، وتعلمون أن جميع حاجاتنا ورغباتنا وحتى عواطفنا، نعبر عنها الآن بالنهيق.
ولكن ما هو النهيق؟ هاق، هاق.
هو عبارة عن مقطعين صوتيين، أحدهما غليظ وثخين، والآخر رفيع، يصدران الواحد إثر الآخر.
هذا هو النهيق.. الذي بقي في لغتنا ، لغة الحمرنة، لكن كيف تغيرت هذه اللغة حتى أصبحت بهذا الشكل؟
ألا يهمك معرفة هذه الحكاية وكيف حدثت؟
حسناً إذاً ، بما أنكم تهتمون بذلك، سأرويها لكم باختصار، لجم الخوف ألسنتنا وذهب بعقولنا ، وبسبب الخوف نسبنا للغتنا الحميرية.
في غابر الزمان كان يلهو حمار هرم وحده في الغابة، يغني بعض الأغاني بلغة الحمير ويأكل الأعشاب الغضة الطرية، وبعد فترة من اللهو تناهت إلى منخريه رائحة ذئب قادم، من بعيد. رفع الحمار رأسه عالياً وعبّ الهواء ملء رئتيه وقال: لا يوجد رائحة ذئب، لا، لا ليست رائحة ذئب ، وتابع لهوه قافزاً من مكان إلى آخر، ولكن الرائحة أخذت تزداد كلما دنا الذئب أكثر. هذا يعني أن المنية تقترب.
- قد لا يكون ذئباً، قد لا يكون، ولذلك حاول الحمار الهرم أن يطمئن نفسه، إلا أن الرائحة كانت تزداد باطراد، فلما ازداد الذئب اقتراباً، كانت فرائص الحمار ترتعد رعباً، ومع ذلك كان يحاول إقناع نفسه بأن القادم ليس ذئباً.
- - إنه ليس ذئباً، إن شاء الله كذلك، ولم يكون كذلك؟ ومن أين سيأتي وماذا سيفعل؟ وهكذا ظل الحمار الهرم يخدع نفسه، حتى بات يسمع صوتاً غير مستحب، صوت دبيب الذئب القادم.
- إنه ليس ذئباً، لا ليس صوت ذئب، ولا يمكن أن يكون كذلك، وماذا سيعمل الذئب هنا، ولمَ سيأتي؟؟؟
ومع اقتراب الذئب أكثر فأكثر أخذ قلب الحمار يخفق وعيناه ترتجفان، وعندما حدّق عالياً صوب الجبل، رأى ذئباً مندفعاً مخلفاً وراءه سحباً من الغبار.
- آه آه.. آه إنه ذئب، وكنت أحلم بذلك؟ قد يكون خيّل إليّ أن ما أراه ذئب أو كنت أحلم بذلك.
وبعد فترة ليست طويلة رأى ذباً قادماً من بين الأشجار، مرة ثانية حاول أن يطمئن نفسه قائلاً:
- أتمنى أن لا يكون ما أراه ذئباً، إن شاء الله لن يكون كذلك، ألم يجد هذا اللعين مكاناً آخر غير هذا المكان؟ لقد أصاب الوهن عيني، لذلك أخذت أرى هذا الشيء ذئباً قادماً.
تقلصت المسافة بينه وبين الذئب حتى أصبحت خمسين متراً. أيضاً حاول طمأنة نفسه قائلاً:
- إن شاء الله أن يكون ما أراه ليس ذئباً، قد يكون حملاً أو فيلاً أو أي شيء آخر. ولكن لمَ أرى كلّ شيء بهيئة ذئب؟
- - أعرف تماماً أن ما أراه ليس ذئباً ، ولكن لمَ لا أبتعد قليلاً.
أخذ الحمار الهرم يبتعد قليلاً ناظراً إلى الوراء، أما الذئب فقد اقترب منه فاغراً فاه.
- حتى لو كان القادم ذئباً ماذا سيحصل... لا، لا لن يكون ذئباً، ولكن لم ترتعد فرائصي؟
جهد الحمار الهرم أن تكون خطواته أسرع، حتى بات يركض بأقصى سرعة أمام الذئب المندفع.
- آه كم أنا أحمق فقد صرت أظن القطّ ذئباً وأركض هكذا كالمعتوه، لا ليس ذئباً... زاد الحمار من سرعته حتى أخذت ساقاه ترتطمان ببطنه ومع ذلك استمر في خداع نفسه قائلاً:
- حتى لو كان الذي أراه ذئباً ، فهو ليس كذلك، إن شاء الله لن يكون كذلك.
نظر الحمار الهرم وراءه فرأى عيني الذئب تشعان وتطلقان سهاماً نارية، وتابع ركضه مطمئناً نفسه بقوله:
- لا ، لا يمكن أن يكون ذئباً.
نظر الحمار خلفه عندما شعر بأنف الذئب يلامس ظهره المبلل، فوجده فاغراً فمه فوق ظهره.
حاول الركض إلا أنه لم يستطع ذلك لأن قواه خانته، فأصبح عاجزاً عن الحراك تحت ثقل الذئب، ولكي لا يراه فقد عمد على إغلاق عينيه وقال:
- أعرف تماماً أنك لست ذئباً.
لا تدغدغ مؤخرتي إني لا أحب مزاح اليد.
غرز الذئب الجائع أسنانه في ظهر الحمار الهرم، ونهش منه قطعة كبيرة، ومن حلاوة الروح، كما يقولون، إرتبط لسان الحمار ونسي لغته.
- آه آه إنه ذئب آه، هو آه هو .....
تابع الذئب النهش من لحم الحمار الهرم ذي اللسان المربوط، حيث لا يصدر منه سوى آه هو ... هاق .... هاق.
منذ ذاك اليوم نسينا أيها السادة ، ولم نستطع التعبير عن رغباتنا وأفكارنا إلا بالنهيق.
ولو أن ذاك الحمار لم يخدع نفسه، لكنا نجيد الحديث بلغتنا إلى الآن. ولكن ماذا أقول آه منا نحن معشر الحمير.. هاق ... هاق ...
**
يا بختك الحمير
الواحد كان ح يعيط
محتاجين نرتقى لمستوى الحمير
إنت بتقصد برقم (1) يعني الجزء الأول؟
خلاص نحنا بانتظار الأجزاء التانية، والا أقوللك نحنا عايزين بوستات أقوى من كدا.
:)
بس هو زعلان ليه؟ ده في نعمة بجد ....ويبقى بجد حمار لو ما حب يفضل حمار...يعني اللي فاهمين اخدو ايه م الفهم...قوية ....
ايه يعنى
بقى البوست دا ؟؟!!
عازونا نتمرد
على صفتنا الاونسانية
و نقول عاوزين نبقى زيهم مثلاااا
لااااااا
كلا البطة
و الوزة
لا نونكن يحصل بقى
بس المشكلة برضو
انك صح
المدير بتاعى عنده ييجى خمسين تمثال للحمار
فضة و خشب و خزف
حاطط منهم اربعة ع المكتب بتاعه ف الشغل
و الباقى ف النيش و المكتبة ف البيت
لما سالته مرة ..ليه ؟
قالى كلام مشابه لكلامك دا
و انه بيقدس الحمار كحيوان
و ليت البشر يبقوا زيه
اقتنعت اكيد
بس اقتنعت كمان بعد شوية
ان اغلب الحيوانات كدا
ربنا سخرها لينا
و للحفاظ ع التوازن الطبيعى
و اغلبهم لا يقتل
او يغتصب او يورثّ ...ألخ
البوست حلو قوى
و مكتوب بمزاج
او ف قول آخر
حسب تعبير د.ستيتة حسب الله الحمش
بوست بهججة
خالص ودى
يا سال
يا غال
صديقى هيثم
والله انا زيك شفت بعينى
وماحدش قاللى
ههههه
خد راحتك انا زيك
رامى
اهو احنا بنحاول نوضح الحالة
وهى واضحة مش محتاجة توضيح
هههه
يمكن محتاجة نهيق
ودا اللى حاعمله انا وهيثم
سعدت بمرورك
تحياتى وتقديرى
شوف يا صديقى هيثم
حكاية الوريث دى باين لها قديمة اوى فى تاريخنا اللى انت عارفه
كان صغيرا فى السن
بس عريض المنكبين
ووجهه كالبدر
يا ترى فيه منه اليومين دول
هههههه
والله انت هايل
تحياتى وتقديرى
زنة محبتى لك
يا فندم
زنة يا سيدى من الوزن والميزان
خلاص
واضح يا فندم
البنفسج المبهج
الحمير دول عالم طيبة وتربطنا بيهم
صلات كثيرة اهمها الصبر على المكاره
وتقبل الاذلال والقهر
هههههه
تحياتى وتقديرى
عباس
ظلوما جهولا
دى تبعة الامانة
وهى حرية الاختيار
وللاسف اننا لم نختار فى اى صف نقف
مع الاستبداد ام ضده
اما صديقنا الحمار فواقف
فيما يسر له
شكرا لمرورك الكريم
تحياتى وتقديرى
حبيب قلبى وعقلى
حضرة المبجل
سيادة الريس
غالبا ما تمتعنى تعليقاتك ومغزاها الجميل
واسعد بحسن تواصلك وتفهمك لما اقدم
حقيقى ريس وتستاهل كل خير ومبايعة وولاء وتأييد
وللعلم يا سيادة الريس
كلمتين عن عزيز نيسين
لمن لا يعرفه
1) عزيز نيسين.. كاتب من أصل تركي، تُرجمت أعماله إلى أغلب اللغات الحية، ولعل أهم ما يميز هذا الكاتب العظيم، أنه استطاع أن يُلبس المأساة أثواب الكوميديا، لتصبح أعمق تأثيراً ، وأبلغ في التعبير عن أحوال انسان العالم الثالث... )
""""""
وهذه قصة قصيرة
نشر عزيز نيسين قصة قصيرة جدا في نصف صفحة كتاب صغير الحجم اصبحت
نكتة شهيرة في العالم كله..
""""""""""""""""""""""""""""
لقد اصطاد رجل سمكة.. فسارع بها الى زوجته
طالبا منها ان تقليها.. لكن الزوجة اعتذرت لعدم وجود زيت.. فقال الرجل
لها: اشويها.. فاعتذرت الزوجة لعدم وجود ردة.. فطلب منها ان تسلقها..
فصرخت فيه الزوجة: لا نملك غازا.. فحمل الرجل السمك وراح الى البحر
وألقاها في الماء.. فهتفت السمكة: (تعيش الحكومة) . ان هذه القصة التي
ترددت كنكتة دون ان نعرف مؤلفها الاصلي هي التي رشحت عزيز نيسين لجائزة
(القنفذ الذهبي) التي اعطيت لافضل كاتب ساخر في بلغاريا في عام 1966..
وسبق ان حصل على جائزة (بودجيرا) للكتابة الساحرة في ايطاليا مرتين.. في
عامي 1956 و1957.. وفي هذه الفترة عرفه العالم بعد ان ترجمت اعماله الى
24 لغة ونشرت كتبه في 19 بلدًا غير تركيا ومثلت مسرحياته في سبعة بلدان
أخرى.
تحياتى وولائى
تيييرز
حنوصل لهذا المستوى من الفهم الحميرى
بس المسألة عايزه شوية وقت
يمكن على ايام اولادنا
كل حاجة ممكن تتحقق بس
حبه حبه
انا ساعات باستعجل
وازعل
وينتابنى اليأس
وبعدين ارجع واقول
الامل موجود
لك تحيتى وتقديرى
عزيزى تركيب
انت فيييين
متسجل غياب عندى
يرضيك الحال دا
الحمورية احلى وضع لكل المقهورين
انسان كان او حيوان
كله نعمة
تحياتى وتقديرى
فا..تى..ما
مامت يوسف
ام الخير
اى تدوينة ما شرفتنيش فيها بالتعليق
باحس ان فيه حاجة ناقصة
مش مجاملة انترنتاوية والله
تحياتى للمدير حبيب الحمير
ههههه
ما حدش من الحيوانات بيورث
ههههه
ادعيللى ابقى مبهجج على طول
كامل تحياتى وتقديرى
قريتها كلها , جميلة جدا
يوميات شحات
شرفتنى ونورتنى
انا باحب المستضعفين
اللى عندهم كرامة زيك
تحياتى
ما فيش حاجه معبره اكتر من كده
لا تعليق
تحياتي
البوست حلو..
واللي متخبي بين الكلام...احلى..
وبالنسبة لقصيدة :البحث عن الذات..
ومازال البحث جااري...!!
الصديق ماجد
انت مختفى بقالك كثير
خير ان شاء الله
اهو احنا بنحاول
بكل الطرق بما فيها الطريقة الحمورية
ههههه
تحياتى
تيمــو
ما هو
اللي مستخبي بين الكلام
هو بيت القصيد
واللى يعرفه ويفهمه
بيخرج من الدايرة
ويبقى انسان بحق وحقيق
تحياتى
طبعا قصة تدعو للتأمل.. أعتقد أن قرأتها منذ فترة طويلة... لكن برضه أنا مش مستعد أكون حاجة تانية غير بني آدم...!!
أشكرك على القصة الطريفة... بس إيه حكاية الحمير معاك...؟!!
----------
أتمنى أن يقبل التعليق هذه المرة.
تحياتي أخي الكريم
هههههههههههه
طب والله الحمار عنده حق
استطعت ان اقرا الفكرة
اجل اتفق معك
موضوع رائع
بالتوفيق دائما
تحياتى
الحيوانات بقت افضل واشرف مليون مرة مننا كان كل الناس دلوقتى مبقاش همها غير نفسها حتى لو هتدوش على اى حد
تسلم ايدك
ماجد
طبعا تعليقك مقبول وعلى العين والراس كمان ...هو فيه تعليق سابق لم يكن مقبول؟
على كل حال ومآل
عندى كلمتين عايز اقولهم لحضرتك
وتوضيح اراه لازما لكى تعرفنى اكثر
وتنطلق معى على سجيتك
طبيعى يا سيدى انت كاتب مرموق وبدأت فى انتاج المعرفة من خلال الكتاب الذى اصدرته والكتب التى ستليه ان شاء الله
ولذا فليس بغريب ولا مستغرب ان تكون قرأت هذه القصة منذ زمن سحيق
اما انا يا سيدى فلست مثلك
فلست مدعيا للكتابة والتأليف
ولكننى اقرأ واحاول ان استخلص ما يؤيد فكرتى وتوجهى العام
وانى اؤكد لكم باننى اعلم من خلال متابعتى لحضرتكم
انك انسان وكاتب فلا تكثرت بحواديث الحمير
وانك تذهب الى ابعد من ذلك ..الى عالم الافكار والمعتقدات والقيم الكبرى وما يتبع ذلك من متعة عقلية متحققه ولا شك ولا ريب لدى فى ذلك ...فكيف بعد كل هذا
ان لا يكون تعليقك مقبولا
معاذ الله ان اكون يا سيدى
....
http://la-ekraah.blogspot.com/2010/06/blog-post_16.html
لو تكرمت وذهبت الى هذا الرابط
ستجد ما اتمناه من التدوين
وعند انتهاءك من قراءة تلك التدوينه ستكتشف لماذا يتم التركيز على الحمير
بالمعنى المجازى للكلمة ولا اعتقد اننى اظلم بنى البشر ان قاربتهم او قارنتهم بذلك المخلوق الصابر
هنيئا لك بجنسك الادمى
وهنيئا لى بجنسى
هههههه
على الرحب والسعة يا ماجد دائما
جايدا
الحمد لله ان الفكرة وصلت
وذلك يسعدنى
والله الحمير دول من اطيب مخاليق ربنا
دام حسن تواصلك
تحياتى
بوسى
نورت وشرفت
مفيش حاجة اقولها الا ان اكرر ما كتبتيه
الحيوانات بقت افضل واشرف مليون مرة مننا كان كل الناس دلوقتى مبقاش همها غير نفسها حتى لو هتدوس على اى حد
الانسان ربنا ميّزه بالعقل
وعندما يتخلى عن عقله يصبح كالانعام التى تتصرف وفق غرائزها
تحياتى
مش عارف اقرا الموضوع خالص ياعم سال
الصفحه بتعتك بايظه عندى ايه المشكله مش عارف
تحياتى
Post a Comment